هكذا كانت مدرستي عشرين اوغست في نظري |
اليوم الذي تلتقي فيه بمن علمك اصول الحرب وانقدك من وادي الامية وعلمك كيف تكتسب الاسلوب وكيف تقرا المكتوب الا يستحق كل الشكر بلى اقول لكل من علمني حرفا . شكرا لكم واعيدها ثانية وثالثة والله اني لااشكرنكم شكرا من القلب تحسون به كما احسن واتمنى ان يعترف الجميع بالجميل كما اعترف انا الان.
انا اليوم اعترف لكم بجميل صنيعكم كما يعترف النصارى يوم الاحاد في الكنائس للرهبان دون تزييف او تحريف . احاول ان اكون صادقا ان اعلمكم بشعوري ليكون شهادة لي .
صدقا هذا امتع ما قرأته لنفسي منذ مدة طويلة جدا ربما اﻻنه من القلب مباشرة مكتوب بمداد الاحساس والشعور الصادق .
هل قابلتهم؟ هل زرت المؤسسة؟ اكتب لنا تدوينة عن ذلك.
ردحذفوإن لم تفعل فزرها الآن.